الاثنين، 27 أغسطس 2012

يظّـن حين أتحدث عن ذكرياته أنني لا زلت أحبهّ ... ويظّـن حين أكتب عنه بعين الرضا ... أنّي لا زلـت أتمنى عودته .. ولا يــدرك !!! أنني منـذ أن فارقته "عددتـه ميتّ " فحديثي الأبيض عنه لا يعّد إلاّ إمتثالاً لقول المصطفى :{ أذكروا محاسن موتاكم }

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق